مات عبدالله نجل الرئيس المصري السابق محمد مرسي ,والتحق الشاب العشريني بآبيه الذي غادر الدنيا قبل أكثر من شهرين ,منهياً رحله مع السجون والآلام استمرت سنوات عديدة.
علي اجنحة الألم وقبل أن تجف ذكري والدة من قلوب انصاره وصفحات الفاجعة القريبة,رحل عبدالله بسبب ازمة قلبية داهمتة وهوا يقود سيارته,ولم يتمكن الأطباء من إسعافه,لان القدر كان اسرع,وكان نداء الرحيل قد ألح علي الفقيد ,وسابه الي عالم السماء حيث العدالة والنقاء ,وحيث الفضاء الواسع من الرحمة افتقدته أسرة مرسي منذ سنوات .
جائت وفاة عبدالله في مستشفي الواحة بمحافظة الجيزة جنوب العاصمة القاهرة ,لتضيف ألما جديداً الي ألاسرة الموزعة بين المنافي والسجون والمقابر .
وبعد نحو شهرين من الموت "المريب" لوالده المغتال بسبب السجن الطويل والتعذيب والمنع من العلاج ..
بريد الأسير ولسان الأسرة ..
قبل وفاتة كان عبدالله بريد والدة الأسير الي العالم وصوت قضيتة الحقوقية ,وكان قلم مرسي الذي لم يستطيع نظام السيسي ان يكسرة ,بعد ان انقلب علي والده ومنع صوته وصورته من الظهور الي العالم .
كما رافق عبدالله جنازة والده ,وكان الصوت الاعلامي الذي نقيل للعالم الرحلة الاخيرة للرئيس الراحل من السجن الي القبر ..
حيث تخلص من أغلال السيسي وعذابات السجن الانفرادي الذي استمر لسنوات ست ...
حل الراحل اكثر من مرة ضيفاً علي السجون المصريه خلال السنوات المنصرمة ,حيث لفقت له قضايا متعددة _كما تؤكد عائلته_ من بينها تعاطي المخدرات ,واعتقل علي خلفيتها عام 2014, وصدر ضدة حكم بالحبس لمدة عام , ثم أفرج عنه عام 2015, قبل أن يعاد اعتقاله عام 2018 بتهمة نشر
بيانات وأخبار كاذبة ثم اعيد اعتقالة في نغس العام بتهم "الانضمام لجماعة ارهابية والتحريض علي العنف " في أشارة الي جماعة الإخوان المسلمين .
تحول عبدالله إلي ناطق باسم أسرة مرسي واعتبر اكثر أفرادها اندفاعا في مواجهة النظام الحاكم خصوصا بعد اعتقال شقيقة الاكبر منة سناً أسامة
علي اجنحة الألم وقبل أن تجف ذكري والدة من قلوب انصاره وصفحات الفاجعة القريبة,رحل عبدالله بسبب ازمة قلبية داهمتة وهوا يقود سيارته,ولم يتمكن الأطباء من إسعافه,لان القدر كان اسرع,وكان نداء الرحيل قد ألح علي الفقيد ,وسابه الي عالم السماء حيث العدالة والنقاء ,وحيث الفضاء الواسع من الرحمة افتقدته أسرة مرسي منذ سنوات .
جائت وفاة عبدالله في مستشفي الواحة بمحافظة الجيزة جنوب العاصمة القاهرة ,لتضيف ألما جديداً الي ألاسرة الموزعة بين المنافي والسجون والمقابر .
وبعد نحو شهرين من الموت "المريب" لوالده المغتال بسبب السجن الطويل والتعذيب والمنع من العلاج ..
بريد الأسير ولسان الأسرة ..
قبل وفاتة كان عبدالله بريد والدة الأسير الي العالم وصوت قضيتة الحقوقية ,وكان قلم مرسي الذي لم يستطيع نظام السيسي ان يكسرة ,بعد ان انقلب علي والده ومنع صوته وصورته من الظهور الي العالم .
كما رافق عبدالله جنازة والده ,وكان الصوت الاعلامي الذي نقيل للعالم الرحلة الاخيرة للرئيس الراحل من السجن الي القبر ..
حيث تخلص من أغلال السيسي وعذابات السجن الانفرادي الذي استمر لسنوات ست ...
حل الراحل اكثر من مرة ضيفاً علي السجون المصريه خلال السنوات المنصرمة ,حيث لفقت له قضايا متعددة _كما تؤكد عائلته_ من بينها تعاطي المخدرات ,واعتقل علي خلفيتها عام 2014, وصدر ضدة حكم بالحبس لمدة عام , ثم أفرج عنه عام 2015, قبل أن يعاد اعتقاله عام 2018 بتهمة نشر
بيانات وأخبار كاذبة ثم اعيد اعتقالة في نغس العام بتهم "الانضمام لجماعة ارهابية والتحريض علي العنف " في أشارة الي جماعة الإخوان المسلمين .
تحول عبدالله إلي ناطق باسم أسرة مرسي واعتبر اكثر أفرادها اندفاعا في مواجهة النظام الحاكم خصوصا بعد اعتقال شقيقة الاكبر منة سناً أسامة
واكد اكثر من مرة بانه لايعترف بأي شرعية غير شرعية والدة الرئيس المنتخب .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق